بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
Dini ve İLmi ARAştırmalar Merkezi

HİZB KEBİR
١١ )بَسْمِ اللّٰهِ اَللّٰهُ اَكْبَرُ )
١١ )لَقَدْ جَائَكُمْ رَسُولٌ مِنْ )
اَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ
حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ
رَحِيمٌ فَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِىَ اللّٰهُ
لاَ اِلٰهَ اِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ
رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظيمِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ هُوَ

اللّٰهُ اَحَدٌ .
okuduktan sonra sağına, önüne, soluna, arkana, altına, üstüne üfür.
اَللّٰهُمَّ اِنِّى اَسْئَلُكَ غِنَى اْلاَهْلِ
وَالْمَوْلَى وَاَعُوذُ بِكَ اَنْ يَدْعُوَ
عَلَىَّ رَحِمٌ قَطَعْتُهَا اَللّٰهُمَّ اِنِّى
اَسْئَلُكَ نَفْسًا بِكَ مُطْمَئِنَّةً تُؤْمِنُ
بِلِقَائِكَ وَتَرْضَى بِقَضَائِكَ وَتَقْنَعُ
بِعَطَائِكَ اَللّٰهُمَّ اِنَّى اَعُوذُ بِكَ مِنْ
شَرِّ مَنْ يَمْشِى عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْ
شَرِّ مَنْ يَمْشِى عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْ
شَرِّ مَنْ يَمْشِى عَلَى اَرْبَعٍ
اَللّٰهُمَّ اِنِّى اَعُوذُ بِكَ مِنِ امْرَاَةٍ
تُشَيِّبُنِى قَبْلَ الْمَشِيبِ وَاَعُوذُ بِكَ
مِنْ وَلَدٍ يَكُونُ عَلَىَّ وَبَالاً وَاَعُوذُ
بِكَ مِنْ مَالٍ يَكُونُ عَلَىَّ عَذَابًا
وَاَعُوذُ بِكَ مِنْ صَاحِبِ خَدِيعَةٍ اِنْ
رَاَى حَسَنَةً دَفَنَهَا وَاِنْ رَاَى سَيِّئَةً
اَفْشَاهَا
اَللّٰهُمَّ اِنَّكَ تَعْلَمُ سِرِّى وَعَلاَنِيَتِى
فَاقْبَلْ مَعْذِرَتِى وَتَعْلَمُ حَاجَتِى
فَاَعْطِنِى سُؤْلِى وَتَعْلَمُ مَا فِى
نَفْسِى فَاغْفِرْ لِى ذَنْبِى
اَللّٰهُمَّ اِنِّى اَسْئَلُكَ اِيمَانًا يُبَاشِرُ
قَلْبِى وَيَقِينًا صَادِقًا حَتَّى اَعْلَمَ
اَنَّهُ لاَ يُصِيبُنِى اِلاَّ مَا كَتَبْتَ لِى
وَرِضًى بِمَا قَسَمْتَ لِى اَللّٰهُمَّ
ثَبِّتْنِى اَنْ اَزِلَّ وَاهْدِنِى اَنْ اَضِلَّ
اَللّٰهُمَّ كَمَا حُلْتَ بَيْنِى وَبَيْنَ
قَلْبِى فَحُلْ بَيْنِى وَبَيْنَ الشَّيْطَانِ
وَعَمَلِهِ
اَللّٰهُمَّ ارْزُقْنَا مِنْ فَضْلِكَ وَلاَ
تَحْرِمْنَا رِزْقَكَ وَبَارِكْ لَنَا فِيمَا
رَزَقْتَنَا وَاجْعَلْ غِنَانَا فِى اَنْفُسِنَا
وَاجْعَلْ رَغْبَتَنَا فِيمَا عِنْدَكَ اَللّٰهُمَّ
اِنَّكَ خَلاَّقٌ عَظِيمٌ اِنَّكَ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ اِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ اِنَّكَ رَبُّ
الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
اَللّٰهُمَّ اِنَّكَ الْبَرُّ الْجَوَّادُ الْكَرِيمُ
اغْفِرْ لِى وَارْحَمْنِى وَعَافِنِى
وَارْزُقْنِى وَاسْتُرْنِى وَاجْبُرْنِى
وَارْفَعْنِى وَاهْدِنِى وَلا تُضِلَّنِى
وَاَدْخِلْنِى الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ يَا
اَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اِلَيْكَ يَارَبُّ
فَحَبِّبْنِى وَفِى نَفْسِى لَكَ رَبُّ
فَذَلِّلْنِى وَفِى اَعْيُنِ النَّاسِ فَعَظِّمْنِى
وَمِنْ سَيِّئِ اْلاَخْلاَقِ فَجَنِّبْنِى
اَللّٰهُمَّ اِ نَّكَ سَئَلْتَنَا مِنْ اَنْفُسِنَا مَا
لاَ نَمْلِكُهُ اِلا بِكَ فَاَعْطِنَا مِنْهَا مَا
يُرْضِيكَ عَنَّا اَللّٰهُمَّ اِنِّى اَسْئَلُكَ
اِيمَانًا دَائِمًا وَاَسْئَلُكَ قَلْبًا خَاشِعًا
وَاَسْئَلُكَ يَقِينًا صَادِقًا وَاَسْئَلُكَ
دِينًا قَيِّمًا وَاَسْئَلُكَ الْعَافِيَةَ مِنْ كُلِّ
بَلِيَّةٍ وَاَسْئَلُكَ تَمَامَ الْعَافِيَةِ
وَاَسْئَلُكَ الشُّكْرَ عَلَى الْعَافِيَةِ
وَاَسْئَلُكَ الْغِنَى عَنِ النَّاسِ
اَللّٰهُمَّ اِنِّى اَعُوذُ بِكَ مِنْ بَطَرِ
الْغِنَى وَمَذَلَّةِ الْفَقْرِ يَا مَنْ وَعَدَ
فَوَفَى وَاَوْعَدَ فَعَفَى اغْفِرْ لِمَنْ ظَ لَمَ
وَاٰسَى يَا مَنْ يَسُرُّهُ طَاعَتِى وَلاَ
تَضُرُّهُ مَعْصِيَتِى هَبْ لِى مَا يَسُرُّكَ
وَاغْفِرْ لِى مَا لاَ يَضُرُّكَ
اَللّٰهُمَّ اِنِّى اَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّكِّ
فِى الْحَقِّ بَعْدَ الْيَقِينِ وَاَعُوذُ بِكَ
مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ وَاَعُوذُ بِكَ
مِنْ شَرِّ يَوْمِ الدِّينِ اَللّٰهُمَّ اِنِّى
اَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تُبْتُ اِلَيْكَ مِنْهُ ثُمَّ
عُدْتُ فِيهِ وَاَسْتَغْفِرُكَ لِمَا
اَعْطَيْتُكَ مِنْ نَفْسِى ثُمَّ لَمْ اُوفِ
لَكَ بِهِ وَاَسْتَغْفِرُكَ لِلنِّعَمِ الَّتِى
تَقَوَّيْتُ بِهَا عَلَى مَعْصِيَتِكَ
وَاَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ خَيْرٍ اَرَدْتُ بِهِ
وَجْ هَكَ فَخَالَطَنِى فِيهِ مَا لَيْسَ
لَكَ
اَللّٰهُمَّ لاَ تُخْزِنِى فَاِنَّكَ بِى عَالِمٌ
وَلاَ تُعَذِّبْنِى فَاِنَّكَ عَلَىَّ قَادِرٌ
اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنِى مِمَّنْ تَوَ كَّلَ عَلَيْكَ
فَكَفَيْتَهُ وَاسْتَهْدَاكَ فَهَدَيْتَهُ
وَاسْتَنْصَرَكَ فَنَصَرْتَهُ
Dualarla yalvardıktan sonra, kemâl-i teslimle iç içe dalarak rabıta ve murakabeyle kendini şu nûrânî daire ve kal'anın içerisinde bulundurmuş olduğun halde:
اَللّٰهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ
وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ اَللّٰهُمَّ اكْفِنِى
كُلَّ مُهِمٍّ مِنْ حَيْثُ شِئْتَ وَمِنْ
اَيْنَ شِئْتَ حَسْبِىَ اللّٰهُ لِدِينِى
حَسْبِىَ اللّٰهُ لِدُنْيَاىَ حَسْبِىَ اللّٰهُ
لِمَا اَهَمَّنِى حَسْبِىَ اللّٰهُ لِمَنْ بَغَى
عَلَىَّ حَسْبِىَ اللّٰهُ لِمَنْ حَسَدَنِى
حَسْبِىَ اللّٰهُ لِمَنْ كَادَنِى بِسُوءٍ
حَسْبِىَ اللّٰهُ لِمَنِ اغْتَابَنِى حَسْبِىَ
اللّٰهُ عِنْدَ الْمَوْتِ حَسْبِىَ اللّٰهُ عِنْدَ
الْمَسْئَلَةِ فِى الْقَبْرِ حَسْبِىَ اللّٰهُ
عِنْدَ الْمِيزَانِ حَسْبِىَ اللّٰهُ عِنْدَ
الصِّرَاطِ حَسْبِىَ اللّٰهُ لا اِلٰهَ اِلا هُوَ
عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ
الْعَظِيمِ
حَسْبِىَ الرَّبُّ مِنَ الْمَرْبُوبِينَ
حَسْبِىَ الْخَالِقُ مِنَ الْمَخْلُوقِينَ
حَسْبِىَ الرَّازِقُ مِنَ الْمَرْزُوقِينَ
حَسْبِىَ السَّاتِرُ مِنَ الْمَسْتُورِينَ
حَسْبِىَ النَّاصِرُ مِنَ الْمَنْصُورِينَ
حَسْبِىَ الْقَاهِرُ مِنَ الْمَقْهُورِينَ
حَسْبِىَ الَّذِى هُوَ حَسْبِى حَسْبِى
مَنْ لَمْ يَزَلْ حَسْبِى حَسْبِىَ اللّٰهُ
وَنِعْمَ ا لْوَكِيلُ حَسْبِىَ اللّٰهُ مِنْ
جَمِيعِ خَلْقِهِ
اِنَّ وَلِيِّىَ اللّٰهُ الَّذِى نَزَّلَ الْكِتَابَ
وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ وَاِذَ ا قَرَاْتَ
الْقُرْاٰنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ
لاَ يُؤْمِنُونَ بِاْلاخِٰرَةِ حِجَابًا
مَسْتُورًا وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ
اَكِنَّةً اَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِى اٰذَانِهِمْ وَقْرًا
وَاِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِى الْقُرْاٰنِ
وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَ ى اَدْبَارِهِمْ نُفُورًا
فَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِىَ اللّٰهُ لاَ اِلٰهَ
اِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ
الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ
اِلاَّ بِاللّٰهِ الْعَلِىِّ الْعَظِيمِ
٣)خَبَاْتُ نَفْسِى فِى خَزَائِنِ )
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ اَقْفَالُهَا
ثِقَتِى بِاللّٰهِ مَفَاتِيحُهَا لا حَوْلَ وَلاَ
قُوَّةَ اِلا بِاللّٰهِ اُدَافِعُ بِكَ اللّٰهُمَّ عَنْ
نَفْسِى مَا اُطِيقُ وَمَا لا اُطِيقُ لاَ
طَاقَةَ لِمَخْلُوقٍ عَلَىَّ مَعَ قُدْرَةِ
الْخَالِقِ حَسْبِىَ اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلا بِاللّٰهِ الْعَلِىِّ
الْعَظِيمِ وَصَلَّى اللّٰهُ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَاٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَل مْ
٤٤٤ )حَسْبِىَ اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَ كِيلُ )
Bir hafta – on bir gün, her sabah yahud gece yarısında devam edilir.
Ayrıca bu dualar, her faziletli gecede, her korku veren olayın tezahürü anında okunur. Kuvvetli olup da ya buna ya Hizb-i Nevevî'ye devam etmekte çok faide vardır. Buna güç yetirmeyen sadece Hizb-i A'zam'la iktifa eder.